“سيجنال وكلوس أب”.. شركات معجون أسنان تدعم الجيش الإسرائيلي

هناك العديد المواطنين يرغبون في معرفة المزيد عن معجون الأسنان والمشروبات الغازية التي لا تشملها حملة المقاطعة، لأنهم يريدون شراءها بدلا من المنتجات التي تنتمي لشركات تساند الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جرائم ضد إخواننا في فلسطين.

معجون أسنان ومشروبات غازية خارج حملة المقاطعة

في ظل التضامن مع أهل غزة، قرر كثير من المواطنين، في مصر والوطن العربي، التخلي عن معجون الأسنان والمشروبات الغازية التي تدخل ضمن حملة المقاطعة، والانتقال إلى المنتجات المحلية والعربية لدعم الاقتصاد الداخلي، وهذه بعض التفاصيل عن معجون الأسنان والمشروبات الغازية التي تخرج عن حملة المقاطعة، وكذلك المنتجات التي تابعة لشركات تؤيد جيش الاحتلال الإسرائيلي:-

معجون أسنان خارج حملة المقاطعة

1.  معجون دابور للأسنان
2. معجون دي جي كير من إنتاج شركة مصرية
3. معجون المسواك

منتجات معجون أسنان تابعة لشركات تؤيد جيش الإسرائيل

• سيجنال
• سنسوداين
• كلوس أب
• فلورايد
• أورل بي
• كريست

المشروبات الغازية خارج حملة المقاطعة

وفيما يخص المشروبات الغازية التي تخرج عن حملة المقاطعة، فإليك بعض المشروبات الباردة والساخنة التي تصنع محليًا أو عربيًا، ولا ترتبط بالشركات التي تساند إسرائيل.

• مشروب شاي العروسة
• مشروب سبيرول سباتس
• العصائر والألبان من شركة جهينه
• مشروب بارلي
• شاندي فيث في السوق المصرية
• فرز في السوق المصرية
• مشروب buz

وهناك أيضًا مشروبات غازية مصرية لا تؤيد جيش الاحتلال، مثل شركة سينا كولا القديمة، وهي من أولى شركات المشروبات الغازية في مصر، بالإضافة إلى مشروب داش، ومشروب الطاقة الجديد فولت، وذلك بدلًا من مشروبات الطاقة التي تدعم إسرائيل.

المنظفات المصرية خارج حملة المقاطعة

وفيما يتعلق بالمنظفات المصرية التي تخرج عن حملة المقاطعة، فإليك بعض المنتجات التي تنتجها شركات مصرية، ولا تساند شركات تؤيد جيش الإسرائيلي، كما ان منتجات سافو سافو للغسالات العادية والأوتوماتيك، من إنتاج شركة النيل للزيوت والمنظفات التابعة للدولة المصرية، وهي البديل الأفضل لمنتجات برسيل وأوكسي وأريال التي تنتمي لعلامات تجارية تؤيد إسرائيل، وبهذه الطريقة، يسعى المواطنون المصريون والعرب إلى دعم المنتجات الداخلية والعربية، ومقاطعة السلع الغربية التي تزيد من أرباح الشركات التي تشارك في الحرب وتؤيد جيش الإسرائيلي، وهذا ما يدفعهم إلى البحث عن شركات المنتجات الغذائية المحلية، والمنتجات البديلة للسلع المستوردة من الغرب.