فى إطار توجيهات وزير العمل حسن شحاتة بتوفير فرص عمل لائقة للشباب من الجنسين للحد من معدلات البطالة، أعلنت وزارة العمل عن توافر 1700 فرصة عمل للشباب من الذكور للعمل بمشروع إنشاء محطة الطاقة النووية بمشروع الضبعة، تحت رعاية شركتى ( نيكيست أتوم ستروي – تريست روسيم)، لشغل عدد من التخصصات المختلفة برواتب مجزية، مع توفير العديد من المزايا للمتقدمين.
التخصصات المطلوبة
وفقا لما صرحت به الوزارة فى بيان رسمي لها، قامت الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة برئاسة هبة أحمد، بالتنسيق مع الشركات العاملة فى إنشاء المحطة لتوفير تلك الفرص، موضحة أن تلك الوظائف تشمل 600 حداد مسلح، و600 عامل خرسانة، و300 لحام، و200 فنى تركيب هياكل معدنية، ممن لديهم خبرة سنة واحدة فى العمل فى كل مهنة.
المزايا والحقوق
تمنح تلك الوظائف العديد من المزايا والحقوق للعاملين لديها والتي جاءت كالتالي:
- توفير وسيلة مواصلات لموقع العمل ذهاباً وإياباً
- توفير سكن للعاملين وتوفير زى خاص، مع تقديم وجبات غذائية، وإجازات سنوية.
طريقة التقديم
وعلى الراغبين فى الحصول على تلك الوظائف التقديم من خلال موقع الوزارة الرسمي من خلال الرابط التالي من هنا
وظائف شاغرة لذوي الهمم
تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بدمج ذوي الهمم في سوق العمل، وفى إطار تنفيذ خطة الوزارة لرعاية وتدريب وتشغيلهم خلال الفترة الحالية، وإلزام المنشآت بتشغيل 5% من إجمالي عمالها من ذوى القدرات الخاصة تنفيذاً للقانون رقم 10 لسنة 2018، تهتم وزارة العمل دائما بتوفير فرص عمل لهذه الفئة، من خلال النشرة الدورية للتوظيف التي تقوم بنشرها كل 15 يوما برئاسة هبة أحمد مدير عام التشغيل بالوزارة، وذلك لاستيفاء نسبة الـ 5% من بين إجمالى عمالها من تلك الفئة، برواتب مجزية.
وفي وقت لاحق، صرحت وزارة العمل، إن مديرية العمل بمحافظة الأقصر شاركت في فاعليات المؤتمر العربي السابع للتقاعد والتأمينات الاجتماعية بالأقصر، وبعنوان “الأنظمة التكميلية وتأمين مستقبل التقاعد”، برعاية وزارتى المالية والتضامن الاجتماعي والهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، ودارت الفعاليات حول أنظمة التقاعد والهياكل والقضايا والبنى التحتية التي تؤثر على مرونتها وملاءمتها واستدامتها، بحضور لفيف من الوزراء والمسئولين، بالإضافة إلى وفود العديد من الدول العربية وبمشاركة مجموعة من المنظمات الدولية، ومنها الجمعية الدولية للضمان الاجتماعى، والبنك الدولى، وشركة «فينتك ربوز» البحرينية.
التعليقات